القائمة الرئيسية

الصفحات

أخبار الاخبار

امتحان علوم الصف الخامس المنهج الجديد المفهموم الاول 2023

 آلَلَهّمً صّلَ 🌹 وٌسِلَمً 🌹 وٌبًآرکْ 🌹 عٌلَيَ سِيَدٍنِآ ❤️ وٌحًبًيَبًنِآ ❤️ مًحًمًدٍ عٌدٍدٍ مًآذِکْرهّ آلَذِآکْروٌنِ 🌹 وٌغُفُلَ عٌنِ ذِکْرهّ آلَغُآفُلَوٌنِ 🌹 عٌدٍدٍ مًآ کْآنِ 🌹 وٌعٌدٍدٍ مًآ يَکْوٌنِ 🌹 وٌعٌدٍدٍ آلَحًرکْآتٌ وٌآلَسِکْوٌنِ 🌹 صّلَآةّ تٌنِحًلَ بًهّآ آلَعٌقُدٍ 🌹 وٌتٌنِفُرجّ بًهّآ آلَکْربً 🌹 وٌتٌقُضيَ بًهّآ آلَحًوٌآئَجّ 🌹 وٌتٌنِآلَ بًهّآ آلَرغُآئَبً 🌹 وٌعٌلَيَ آٓلَهّ وٌصّحًبًهّ آلَطِيَبًيَنِ آلَطِآهّريَنِ آٔجّمًعٌيَنِ ❤️ أسِتٌغُفُر آلَلَهّ آلَعٌظُيَمً ربً آلَعٌرشُ آلَعٌظُيَمً آلَذِﮯ لَآ آلَهّ إلَآ هّوٌ آلَحًيَ آلَقُيَوٌمً وٌأتٌوٌبً إلَيَهّ عٌدٍدٍ خِلَقُهّ وٌرضآ نِفُسِهّ وٌزٍنِةّ عٌرشُهّ وٌمًدٍآدٍ کْلَمًآتٌهّ

 


 

 امتحان علوم الصف الخامس المنهج الجديد المفهموم الاول 

المنهج الجديد علوم الصف الخامس  

الصف الخامس المنهج الجديد علوم 2023✊🧡
المفهوم الأول احتياجات النبات


هناا


هنا

(( الفوائد الروحية لزيارة المشايخ ))
يقول الإمام علي زين العابدين - عليه السلام: « من خرج من بيته لزيارة ولي الله تعالى ، لم يزل يخوض في الرحمة حتى يرجع إلى مكانه ، ويُغفر له ذنوب ألف عام ، ويكون غداً في جوار الرحمن » .
ويقول الإمام محمد الباقر - عليه السلام: « لو علم الزائر لمن يزور وما له من الأجر ، لمشى ولو على أجفان عينيه عِوَضَاً عن قدميه » .
ويقول الشيخ أبو مدين المغربي رضي الله عنه: « عليك يا أخي بزيارة المشايخ حيث كانوا ، لأنّ في زيارتهم خِصَالاً محمُودةً :
أوّلُها زيادة في الإيمان واليقين والعلم الباطني ،
واكتساب الخلق ،
ومعرفة الطريق ،
والأجر والثواب ،
فإن ثمانين شيخاً أتفقوا على زيارة المشايخ ...
وقد اتفقت المشايخ أنَّهُ لا يَرُّدُ المريد عن الزيارة إلا زنديق .
ومن مَنَع الزيارة فقد خالف الصحابة » .
ويقول الشيخ فخر الدين الرازي رضي الله عنه: « الأرواح الشريفة العالية لا يبعد أن يكون فيها ما يكون لقوتها وشرفها ، يظهر منها آثار في أحوال هذا العالم فهي المدبرات أمراً .
أليس أن الإنسان قد يرى أستاذه في المنام ويسأله عن مشكله فيرشده إليها ؟
أليس أن الابن قد يرى أباه في المنام فيهديه إلى كنز مدفون ؟
أو كما قال سيدي الغزالي رضي الله عنه:
- [ ] أن الأرواح الشريفة إذ فارقت أبدانها ، ثم إتّفَقَ إنسانٌ مُشابه للإنسان الأول في الروح والبدن ، فإنه لا يَبْعَد أن يحَصْلَ للنفس المُفِارقَة تَعَلُّق بهذا البدن ، حتى تصير كالمُعَاوِنة للنفس المُتعَلِّقة بذلك البدن على أعمال الخير ، فَتُسَمَّى تلك المُعَاوِنة :
إلهاماً ، ونظيره في جانب النفوس الشريرة : وسوسة

هل اعجبك الموضوع :

تعليقات